وهو ما يجعل المرأه ( Ù…ØØ±Ù…Ù‡ ) او ÙÙŠ ØÙƒÙ… المطلقه إذا ما ØØ§ÙˆÙ„ الزوج البهيمي ÙØ¹Ù„ها ..
ÙˆÙÙŠ كتاب: Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù…ÙØµÙ„ لابن يعيش تأتي للمجازاة أي Ù„Ù„Ù…ÙƒØ§ÙØ£Ø© كقول الشاعر: ÙØ£ØµØ¨ØØª أنى تأتيها تشتجر بها ÙØªÙƒÙˆÙ† بمعنى أين، وأين ظر٠مكان مبني على Ø§Ù„ÙØªØ وأنى ÙÙŠ هذه الآية بمعنى أين وليس بمعنى الاستÙهام بل هي ÙÙŠ الآية ليست للاستÙهام، Ùهي شرطية أو مجازية ÙˆÙÙŠ كلا Ø§Ù„ØØ§Ù„تين تأتي بمعنى أين، وأين ظر٠مكان يعني ÙØ£ØªÙˆØ§ ØØ±Ø«ÙƒÙ… أنى شئتم، أي ÙÙŠ أي مكان شئتم ÙÙŠ القبل أو الدبر، وكما هو معلوم عند أهل اللغة أن Ø§Ù„Ù„ÙØ¸ ÙÙŠ العربية ÙŠØÙ…Ù„ ابتداء على العموم إلا إذا أتى نص يخصص ذلك أو يخصص من قبل السياق Ù†ÙØ³Ù‡ وعموم Ù„ÙØ¸ أنى ÙÙŠ هذه الآية يقتضي: ÙƒÙŠÙØŒ ومتى، وأين، ومن أين، ولا تخصص على موضع بعينه إلا بنص Ù…ØÙƒÙ… من القرآن.
اختبار †انماط الشخصية †الشمالي والجنوبي والشرقي والغربي
Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ø¬Ø£Ø© أن جميع ماورد عن الرسول صوسلم ØÙˆÙ„ ØªØØ±ÙŠÙ… Ù†ÙƒØ§Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ù„Ù…Ø© ÙÙŠ دبرها هو ضعي٠أو غير صØÙŠØØŒ بينما ما ورد عن Ø§Ø¨Ø§ØØªÙ‡ على كراهة هو الصØÙŠØ والمتواتر! ونبدأ ÙÙŠ عرض الأسئلة:
مع Ø§ØØªØ±Ø§Ù…نا لما كتبتموه وهو صØÙŠØ جزئيا يمكن أن نقول بأن Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© العلمية والطبية ÙÙŠ الوقت الراهن قد بينت أن المتعة الجنسية ÙÙŠ الدبر ØÙ‚يقية وتÙوق المتعة الموجودة الموجودة ÙÙŠ المهبل لأن الدبر مزود بشبكة من الأعصاب تجعله ØØ³Ø§ سا جدا للعملية الجنسية بØÙŠØ« يتلذذ Ø§Ù„Ø·Ø±ÙØ§Ù† با لمتعة الجنسية بشرط اتباع الشروط الصØÙŠØ© المثالية كا ستعمال الغشاء الواقي واستعمال السوائل المرطبة وتهيي Ø¡ منطقة الدبر بمدا عبتها ÙˆØªØØ³ÙŠØ³Ù‡Ø§ واقتناع الطرÙين بقيمة ذلك .
وأما من قال بجواز (وطئ الزوجة ÙÙŠ دبرها) من أئمتهم ÙØ§Ù„يك أخي القارئ بعض ما نقلوا ÙÙŠ ذلك:
ومؤخراً شاع أسلوب بين مزارعي الماشية يركز على Ø§Ø³ØªØØµØ§Ù„ الØÙ„يب عبر ما ÙŠÙØ³Ù…Ù‰ بـ "تربية العجل بمساعدة الأم"ØŒ ØÙŠØ« يمكث العجل الصغير مع والدته لعدة أشهر. وتشير النتائج الأولية إلى أن مثل هذا الØÙ„يب يمكن أن يلبي Ø§ØØªÙŠØ§Ø¬Ø§Øª الجسم بشكل Ø£ÙØ¶Ù„.
وتعد القراقيش Ø£ØØ¯ ألذ المقرمشات والمعجنات التي تØÙ…Ù„ لدى الكثيرين منا ذكريات الماضي الجميل، عندما كان بيت العائلة يضم كل الأبناء بزوجاتهم ÙˆØ£Ø·ÙØ§Ù„هم، وكانت الجدة تصنع القراقيش بكميات كبييرة ويتم تقسيم الكمية على أبنائها.
"الØÙ„يب للعجول وليس للبشر!" Ù€ تسع أساطير عن المشروب الأبيض
ويختل٠الطول المثالي من بلد إلى آخر ÙÙŠ العالم. ØÙŠØ« أنّ طول الإنسان يكون وراثياً ØØ³Ø¨ الجينات، ولا نستطيع التØÙƒÙ… Ùيه إلا بالقدر القليل، وتعتبر الظرو٠المناخية والطبيعية، وتناول الأطعمة المغذية، Ø¨Ø§Ù„Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى ممارسة الرياضة بشكل مستمر، كل ذلك يؤثر ÙÙŠ النمو الطبيعي لجسم الإنسان، وخاصة ÙÙŠ مراØÙ„ الطÙولة، ويتوق٠طول الإنسان الطبيعي بعمر العشرين لدى ØÙ„يب بوني الذكور، أمّا الإناث Ùيتوق٠بدءاً من أول دورة شهرية لها، ويختل٠ذلك ØØ³Ø¨ طبيعة جسم الأنثى، Ùهناك من يتوق٠طولهنّ ÙÙŠ سنة الثالثة عشر عاماً، والبعض الآخر ÙÙŠ سن الخامسة عشر.
ولو أي Ø§ØØ¯ منكم او منكن دخل على مواقع للÙقه المقارن سيجد ان هناك اقوال
!ØŸ وكي٠يØÙƒÙ… على Ø§Ù„ØØ±Ø« بن مخلد بأنه من الثقات مع ØÙƒÙ…Ù‡ عليه هو Ù†ÙØ³Ù‡ بوني ØÙ„يب ÙÙŠ تقريب التهذيب بأنه مجهول Ø§Ù„ØØ§Ù„!ØŸ
( لماذا ÙŠØØ¨ الرجال الجماع ÙÙŠ الدبر؟ Ùˆ هل تشعر المرأة باي متعه جنسية ØŸ)
كثيراً ما يتبادر إلى أذهاننا تساؤلات كثيرة، ØÙˆÙ„ الطول المثالي أو الطول الأنسب للرجل والمرأة، وهناك أشخاص يشعرون أنّ طولهم غير مناسب، ÙˆÙÙŠ ØÙ‚يقة الأمر، أنّ طول الإنسان الطبيعي بوني ØÙ„يب لا يقاس برقم ثابت ÙˆÙ…ØØ¯Ø¯ØŒ وإنّما ÙŠØªØ±Ø§ÙˆØ Ù…Ø§Ø¨ÙŠÙ† رقمين، أقل وأكثر بمقدار عشرة سنتيمترات.